الأربعاء، 14 أغسطس 2013

ابن السماء





أ ف ب ( صدى ) : انجبت راكبة مغربية طفلا في طائرة كانت تقوم برحلة بين إيطاليا والدار البيضاء، على ما افاد بيان صادر عن شركة الخطوط الجوية الملكية المغربية.
وقالت الشركة إن “المرأة (المغربية الجنسية) البالغة 39 عاما شعرت بأولى مؤشرات المخاض بعد دقائق قليلة على الاقلاع وقرر قائد الطائرة احترازا أن يحول الرحلة إلى برشلونة”.
وقد تمت الولادة في نهاية المطاف “بنجاح قبل ثوان من الهبوط ” في برشلونة بمساعدة مضيفات الطيران وقابلة قانونية كانت بين الركاب.


منقول

تعليم البجع السباحه



لجأ أحد الموظفين في حديقة الحياة البرية "بيرد لاند" في بروتون بمقاطعة جلوسيسترشاير البريطانية إلى حيلة طريفة لتعليم مجموعة من البجع الصغار السباحة.






وأظهرت الصور التي نشرتها مجلة "مترو" البريطانية أن الموظف استخدم بجعة مزيفة, حتى يخدع بها الصغار ويقلدونها على أنها والدتهم.

وبالفعل قلد البجع الصغير والدته المزيفة، ونزل إلى الماء، وامتلك جرأة كي يسبح بنفس الطريقة التي استخدمتها البجعة المزيفة، وتمكن من تعلم السباحة في وقت وجيز، وساعدتهم تلك الحيلة في أن يكتسبوا ثقة كبيرة في قدراتهم بالسباحة.

وقال المتحدث باسم الحديقة "أليستر كين": "نحن نربي هؤلاء الصغار من البجع في بيئة آمنة من الحيوانات المفترسة، لكن والدتهم كانت قد توفت، وكان علينا أن نستخدم تلك الحيلة حتى يكتسبوا ثقة في أنفسهم ويتعودوا على المياه".

وتابع قائلاً "تدريجياً سننقلهم إلى أماكن أكثر عمقاً واتساعاً في الحديقة, حتى يكتسبوا ثقة أكبر لقد تخطوا حقيقة خطوة واسعة في هذا الأمر، لقد كانت حيلة مذهلة".





منقول

غرائب الطبيعه /ملكة الأنديز، نبتة تزهر مرة واحدة كل مائة عام




تزهر هذه النبتة بشكلها المميز 
كما توضح الصورة لعدة أسابيع قبل أن تموت، 

و يكون إزهارها مرة واحدة خلال فترة حياتها التي تتراوح بين 80-100 سنة،

و حتى قبل أن تزهر تتميز “ملكة الأنديز”
بوجودها الملكي الفخم إذ يصل طولها ل 12 متر في مواطنها الجبلية في البيرو و بوليفيا

و هي لا تتواجد إلا في هاتين الدولتين على ارتفاعات لا تقل عن 3000-4800 متر.




تم إدراج هذه النبتة ضمن قائمة النباتات المهددة بالانقراض 
بسبب قلة المواطن و التنوع الجيني الخاص بها.


يقول العلماء أن هذه النبتة تنمو لارتفاعات ضخمة في بيئة قاسية جدا،

لذلك فهم يعتبرونها أحد عجائب الطبيعة،

كما انها تحتاج لمثل هذا العدد من السنين كي تزهر 
لأنه من الصعب جمع الموارد للتكاثر و الإزهار في مثل هذه الظروف البيئية القاحلة،

و إزهارها يكون سخي جدا فالنبتة الواحدة تنتج ما يقارب 10 الاف بذرة..



إذا حاولت اقتلاع أحد هذه الزهور بدون حذر 
فإنك ستجرح يدك لا محالة،

هذا ما تتعرض له الماشية التي ترعى في تلك المناطق 
مما دفع بأصحابها إلى بغض تلك النبتة بل إن البعض قام بحرقها أو الدوس عليها.



حاليا يتواجد في البيرو 800.000 نبتة 
بينما تحتوي بوليفيا على 35.000 زهرة فقط 
و لكن هذه الاعداد آخدة بالتناقص.




منقول



الموضوع ذات صلة بـ منتديات عالم الرومانسية: http://forums.roro44.com/520561.html#ixzz2bxGf3Qoy

الرجل المحظوظ



القصة التالية هي قصة حقيقية
وقعت بالفعل فى اواخر القرن التاسع عشر
وبطل قصتنا هو جون لى
جون لي “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه”
“يعلم الله إني بريء”
قالها جون لي (John Lee ) بهدوء وبرود حسده عليه جميع الحاضرين في المحكمة
بينما كان يخاطب القاضي الذي اصدر عليه للتو حكما بالإعدام شنقا. جريمته
الغامضة وملابسات إعدامه المثيرة جعلت من قصته حديث الصحافة في انجلترا في
نهاية القرن التاسع عشر، فمن هو جون لي يا ترى وما هي قصته العجيبة؟ ولد
عام 1864 في إحدى البلدات الصغيرة الواقعة إلى الجنوب من مدينة ديفون
الانجليزية.
عجائب الإعدام .. شنقوه ثلاث مرات ولم يموت!‏ خليج باباكومب
حيث منزل الآنسة كيز في مراهقته تمكن جون بمساعدة أخته إليزابيث من الحصول
على عمل كخادم في منزل فخم كبير يقع على شاطئ خليج باباكومب. إليزابيث كانت
أختا غير شقيقة لجون من أمه وكانت تعمل كخادمة لدى مالكة المنزل الآنسة
ايما كيز منذ فترة طويلة لذلك لم تمانع هذه الأخيرة في تعيين أخوها جون حين
قدمته لها. الآنسة كيز كانت امرأة طيبة من علية القوم في نهاية عقدها
السادس من العمر وتعيش لوحدها.
عمل جون كان يتضمن العناية بالحديقة
والإسطبلات. وإضافة إليه والى أخته إليزابيث كان هناك خادمتان أخريان في
المنزل هما جان و اليزا نيك. في سن السادسة عشر ترك جون العمل لدى الآنسة
كيز والتحق بالأسطول الملكي، لكن أيامه في البحرية لم تدم طويلا إذ سرعان
ما تم الاستغناء عنه بسبب عدم انضباطه. عاد جون أدراجه إلى ديفون وعمل لعدة
سنوات كخادم في عدد من فنادق المدينة لكنه كان يتعرض للطرد دائما بسبب يده
الطويلة حتى انه أمضى عقوبة قصيرة في السجن بعد أن امسكوا به متلبسا
بالسرقة.
بعد أن تقطعت به السبل وفشل في جميع الوظائف التي عمل فيها عاد
جون للعمل لدى الآنسة كيز في صيف عام 1884 بعد أن توسطت له أخته إليزابيث.
هذه المرة كخادم وساقي. ومرة أخرى لم يستطع جون كبح جماح يده الطويلة فقام
بسرقة بعض الحاجيات من منزل الآنسة كيز التي اكتشفت الأمر فعاقبته بقطع
راتبه. بعد منتصف ليلة 15 تشرين الثاني / نوفمبر عام 1884 تعرضت الآنسة كيز
فجأة لهجوم شرس أثناء نزولها السلم من غرفة المطالعة إلى الطابق الأرضي،
شخص ما ضربها على رأسها بواسطة قضيب معدني يستعمل لتقليب الرماد في الموقد،
وهي وظيفة كان مناطة بجون، ثم أجهز القاتل على العجوز الطيبة بذبحها بواسطة
سكين كبيرة كانت تستخدم لتهذيب الأغصان في حديقتها، وأخيرا رش الطابق
الأرضي بالكيروسين وأشعل النار قبل أن يفر هاربا.
الحريق في الطابق الأرض
أدى إلى استيقاظ الخادمات، في هذه الأثناء هرول جون لي مسرعا نحو المنازل
القريبة لطلب النجدة، العجيب هو أن جون اخبر الجيران عن موت السيدة كيز مع
انه لم يكن قد رأى جثتها بعد!، ثم عاد مسرعا إلى المنزل الذي كانت النيران
تضطرم داخله وقام بإنقاذ الخادمة جان التي كانت محاصرة في غرفتها بالطابق
العلوي.
أثناء إنقاذها انتبهت الخادمة إلى وجود جرح نازف على يد جون الذي
زعم لاحقا أنه جرح يده أثناء كسره لزجاج نافذة الخادمة بينما كان يهم
بإخراجها من الغرفة، لكن الشرطة توصلت فيما بعد إلى أن النافذة كسرت من
الخارج وليس من الداخل، كما نفت الخادمة مشاهدتها لجون لي وهو يكسر زجاج
نافذتها. إضافة إلى ذلك عثرت الشرطة على قنينة كيروسين فارغة عليها آثار
دماء في غرفة جون الخاصة داخل المنزل. تصرفات جون المشبوهة ليلة مقتل
الآنسة كيز والجرح الغامض على يده وكذلك شهادة بعض معارفه بأنهم سمعوه يهدد
بقتل الآنسة كيز بسبب قطعها لراتبه، كل ذلك أدى إلى اتهامه بالقتل وتقديمه
لمحاكمة سريعة لم تستغرق سوى أسبوعين اصدر القاضي في نهايتها حكما بإعدامه
شنقا. عجائب الإعدام ..
شنقوه ثلاث مرات ولم يموت!‏ كان في منتهى الهدوء في
يوم اعدامه في صباح يوم 23 شباط / فبراير عام 1885 تم تقديم آخر وجبة طعام
لجون في زنزانته ووقف السجانون متعجبون وهم يشاهدون جون يلتهم فطوره بشهية
كبيرة وهو الذي ينتظر إعدامه بعد دقائق معدودة!. لم يكن جون خائفا أو
مضطربا ذلك الصباح، مضى مع السجانين إلى غرفة الإعدام كأنه ذاهب إلى نزهة،
لم يقاوم أو يصرخ كما يفعل الآخرون ولم يضطروا إلى سحله أو حمله قسرا إلى
غرفة الإعدام، لم يفقد جون هدوءه وتماسكه حتى بعد أن لفوا حبل المشنقة حول
عنقه.
المشنقة كانت من النوع الذي يقف فيها المحكوم على بوابة معدنية ترتبط
بطريقة آلية بقبضة خشبية طويلة يسحبها الجلاد فينفتح الباب نحو الأسفل
ويهوي المحكوم عليه إلى غرفة تحت المنصة، في اغلب الأحيان كان المحكوم عليه
يموت في الحال حين يصل حبل المشنقة إلى مداه فتلتف الانشوطة بقوة حول عنقه
وتكسرها، أما سيء الحظ فقد لا تنكسر عنقه حين يهوي من المنصة فيظل يتخبط
ويتلوى لعدة دقائق حتى يختنق تماما وتغادر الروح جسده.
جون وقف فوق منصة
المشنقة وبدا متماسكا وهادئا كأن الأمر لا يعنيه!. في تمام الساعة الثامنة
صباحا قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية التي تؤدي لفتح الباب السفلي لكن
لشدة دهشة الرجل فأن جون ظل واقفا مكانه ولم يهوي نحو الأسفل!. قام الجلاد
بأبعاد جون عن المشنقة ثم استدعى ميكانيكي السجن لمعرفة الخلل في الآلة.
الميكانيكي كان متأكدا من سلامة الآلة لأنه قام بفحصها عدة مرات في اليوم
السابق، ومع هذا قام بفحصها وتجربتها مجددا أمام الجميع وما أن سحب القبضة
الخشبية حتى انفتح الباب السفلي على الفور، كرر الميكانيكي العملية عدة
مرات حتى اطمئن الجلاد إلى أن الآلة تعمل بصورة جيدة فقام بإيقاف جون مجددا
فوق الباب السفلي ولف حبل المشنقة حول عنقه، ومرة أخرى قام الجلاد بسحب
القبضة الخشبية لكن جون ظل واقفا مكانه هذه المرة أيضا ولم يتزحزح قيد
أنملة!.
هذه المرة قام السجانون بإعادة جون إلى زنزانته ريثما يقوم
ميكانيكي السجن بفحص المشنقة بصورة دقيقة لمعرفة مكامن الخلل فيها، هذه
العملية استمرت لقرابة الساعة حتى تأكد الرجل بأن الآلة تعمل بصورة طبيعية
وقاما بتجربتها عدة مرات. في الساعة التاسعة والنصف صباحا اصطحب السجانون
جون من زنزانته إلى غرفة الإعدام للمرة الثانية، وتارة أخرى قام الجلاد
بإيقاف جون فوق الباب السفلي ثم لف الحبل حول عنقه.
هذه المرة تمهل الجلاد
لبرهة قبل سحب القبضة الخشبية كأنه كان يخشى أن تفشل عملية الإعدام مجددا
وهو ما حصل بالضبط عندما سحب الرجل القبضة إذ بقى جون واقفا مكانه بهدوء من
دون أن يهوي إلى الأسفل!!. جميع من شاهدوا ما حدث ذلك اليوم أحسوا برعشة
خفيفة تسري في أجسادهم، الجلاد ضرب جبهته بيده وكاد أن يفقد صوابه فيما
تراجع السجانون إلى الوراء وهم ينظرون إلى وجوه بعضهم غير مصدقين ما يحدث.
الضابط المكلف بمراقبة تنفيذ الإعدام رفض أن يقف جون على المشنقة مرة أخرى
وأمر السجانين بإعادته إلى زنزانته ريثما يقوم بإخبار مدير السجن أولا
بتفاصيل ما حدث في ذلك الصباح العجيب.
مدير السجن حضر بنفسه إلى غرفة
الإعدام واستمع إلى شهادة الجلاد والسجانين حول ما حدث ثم قام بنفسه بسحب
القبضة الخشبية فأنفتح الباب السفلي للمشنقة على الفور. مدير السجن أمر
بإيقاف الإعدام مؤقتا ريثما يكتب إلى مراجعه العليا في لندن شارحا لهم ما
جرى بالتفصيل ومنتظرا تعليماتهم. وخلال أيام قليلة وصل الرد من لندن بإلغاء
حكم الإعدام الصادر بحق جون لي وتخفيفه إلى عقوبة السجن المؤبد. منذ ذلك
اليوم أصبح جون لي مشهورا في انجلترا بأسم “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه”.

جل من لا يخطئ


!!!!!!!!!:)

باع جورج هاريشن من جنوب أفريقيا مزرعته إلى شركة تنقيب بعشرة جنيهات فقط لعدم صلاحيتها للزراعة ، وحين شرعت الشركة في استغلالها ، اكتشفت بها أكبر منجم للذهب على الإطلاق ، أصبح بعدها هذا المنجم مسؤولاً عن 70% من إنتاج الذهب في العالم.

وفي إحدى ليالي 1696م أوى الخباز البريطاني جوفينز إلى فراشه ، ولكنه نسي إطفاء شعلة صغيرة بقيت في فرنه، وقد أدى هذا “الخطأ” إلى اشتعال منزله ثم منزل جيرانه ثم الحارات المجاورة ، حتى احترقت نصف لندن ومات الآلاف من سكانها ، فيما أصبح يعرف “بالحريق الكبير” ،، جوفينز نفسه لم يصب بأذى !!.

وفي عام 1347م دخلت بعض الفئران إلى ثلاث سفن إيطالية كانت راسية في الصين وحين وصلت إلى ميناء مسينا الإيطالي خرجت منها ، ونشرت الطاعون في المدينة ثم في كامل إيطاليا . وكان الطاعون قد قضى أصلاً على نصف سكان الصين في ذلك الوقت ، ثم من إيطاليا انتشر في كامل أوروبا فقتل ثلث سكانها خلال عشر سنوات فقط.

تذكر بعض المصادر أن أحد الملوك البريطانيين اختلف مع البابا في وقت كانت فيه بريطانيا كاثوليكية ، وكرد انتقامي حرّم البابا تزاوج البريطانيين الأمر الذي أوقع الملك في حرج أمام شعبه ، وللخروج من هذا المأزق طلب من ملوك الطوائف في الأندلس إرسال بعض المشايخ كي تتحول بريطانيا للإسلام نكاية بالفاتيكان ! إلاّ أن “جماعتنا” تقاعسوا عن تنفيذ هذا الطلب حتى وصل الخبر إلى البابا ، فأصلح الخلاف ورفع قرار التحريم ( ولك أن تتصور إسلام بريطانيا، ثم ظهورها كإمبراطورية لا تغيب عنها الشمس .

- See more at: http://www.ididnot-know.com/2013/08/5.html#sthash.POnF82yd.dpuf

الطفل المعجزه








بالرغم من الوسامة المبكرة التى يتمتع بها جوليانو .. وابتسامتة الساحرة التى تذهب القلوب .. الا ان الطفل 
الرومانى المعجزة يمتلك اقوى جسم طفل فى العالم.



جوليانو .. اقوى طفل فى العالم (فيديو)

جوليانو هو طفل روماني ولد 18 يونيو 2004. عمره 8 سنوات فقط يتعبر الآن أقوى طفل في العالم ، بدأ جوليانو بالتدريب على بناء جسمه وهو في سن الثانية ، أبو يناديه بـ ' ليتل هولك ' أو الرجل الأخضر الصغير.
يتدرب خمسة أيام في الأسبوع بمعدل ساعتين إلى ثلاث ساعات يومياً ، مما أعطاه جسم كالرجال
وقد دخل مؤخراً في النسخة الجديدة من كتاب غينيس للأرقام القياسية.
- See more at: http://www.ididnot-know.com/2013/08/blog-post_4415.html#sthash.2LkeMrY4.dpuf